خاطرة رائعة يا صمصومي، فعلاً المشاعر بحر لا ساحل له،
تهيج أحياناً وتركُد أحياناً، لكن ما أجمل أمواجها إذا هاجت.
أبو عبد العزيز أشكرك على هذه الخاطرة الرائعة من أخٍ رائع.
وتقبل مروري.
لك ودي واحترامي.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|