.
.
الأعمَالُ الخَارجيَّةُ تَكونُ خَارِجَ النِّظَام ، وَهذا شَيئٌ رَاجِعٌ للطَّالِبَة لَيسَتْ مُجبَرَةٌ على ذَلِك
أمَّا كَونُ مَنْ تَدفَع لَها دَرجَاتٌ وَغيرُهَا لا فَهذا العَدل بِعينِهِ ، فَهلْ يَستوي الذينَ يَعملونَ والذينَ لا يَعملون
أمَّا بِخُصوصِ الظُّروفِ المَاديَّة ، فالحمدُ للهِ المَسألةُ ليسَتْ إجبَار ، وعَلى الطَّالِبَةُ أن تُخبِر الإدَارَة بأنَّ ظُروفهَا لا تَسمح بِذَلك .
أعَانَكُم المُعين
.
.