أذكر عندما كنت طالباً في الثانوية كان لدينا معلم من الجنسية المصرية لا شارب و لا لحية
و بصراحة شكله مقزز بعض الشيء و ملفت للنظر و ماشاء الله عليه يبدو أنه كل صباح ينعم .!
و بحكم الفضول الذي هو سمة أهل هذه البلدة المباركة سألته ذات مره : لماذا تحلق شنبك يا أٍستاذ .!
فقال لي لو الشنب فيه خير ما طلع بالصراصير .!
و أذكر أيضاً أحد زملائي يقول ودي أسافر خارج السعودية ودي أجرب أحلق شنبي ، عشان يمديه يطلع قبل لا يرجع