حمدًا لله أن تمخّضت جهود الأحبة في الجمعية هذا النتاج ..
قد يعتري الواحد الفرحة ، وفي نفس الوقت الحزن على تفريطه في أيامه ، فيقول يا ليتني كنتُ معهم فأفوزَ فوزا عظيما .
والملاحظ أن جميع الحفظة هم من الشباب ، فأنعم بها من نعمة عظيمة يمن الله بها على عباده ؛ أن يتشرف كل منهم بحمل كلام ربه في صدره .
تحية حارة معطرة بالمسك لجميع الحفاظ ، خصوصا أصغر حافظين :
يوسف العبيدان ، مالك الزمزمي .
والسلام عليكم .
|