لِمَاذَا مَنْ يَتَوَقَّع الشَّرَ مِنْ كَافِرٍ أصبَحَ مُنَجِّمَاً وَعَرَّافَاً وَمِنْ قَارئي الكُفوفَ وَأنتَ الذي تَوَقَّعتَ غَيرَ ذَلِكَ َلم تَكُن مِنهم ؟!!
ببساطةٍ وسهولة يا أخي قاهر، لأنّ أوباما ذاق مُرّ القهر والإستعباد ومِن الطبيعي ألاّ يرضاه على غيره شكراً قاهر
سليمان!
إلى الفتاة التي أعشقها بصمتٍ مجنونْ / كلما غطى رمادُ البُعدِ جمرة الحُبْ هبَّت رياحُ الشوقِ لتُعيدَ حرارته .
سليمان صالح