قلتُ لكَ سابقاً أنّك تفهم الأشياء على نحوٍ خاطئ، ثمَّ تأتي لِتُحاسبنا بناءً على خطأك عزيزي أنا في ذلك الردّ نفيتُ أنْ أكون كالعرّافين ولا زلتُ كذلك، ولكن أبداً لم أصِفْ أحداً بهذا الوصفْ وهُناك فرقٌ بينَهما يا أخي ؛ وانا لا زِلتُ أطلب منك أنْ تأتي لي بردٍّ وصفتُ فيه احداً بالعِرافَة والتنجيم وأمّا عن (إعتقادي) وليسَ تبريري فأنا لا زلتُ موقِناً بصحَّته لأني استَنْدتُ إلى خلفيّةٍ سابقة عاشها أوباما وغيره من السود في أمريكا !
سليمان!
إلى الفتاة التي أعشقها بصمتٍ مجنونْ / كلما غطى رمادُ البُعدِ جمرة الحُبْ هبَّت رياحُ الشوقِ لتُعيدَ حرارته .
سليمان صالح