أنتِ تقولين أنّ فيه إثبات أنْ المسيح ليسَ ابن لله، قد يُفيدك هذا في نقاشٍ مع أحد النصارى ودعوته وإقناعه بالطريقة التي يُفكّرُ فيها ما دام قلبك مطمئنٌ بالإيمان، لن تكفري ولو قرأتي الإنجيل الرسول عليه الصلاة والسلام لم يُكفِّر عُمر من الخطّاب يوم رآه يقرأ في أحد الكُتب السماويّة، فقط أنكرَ عليه وقال " أفي شكٍ يا ابن الخطّاب " ولو كان في قراءته كُفراً لأخبرنا به الصادق المصدوق دعي عنك مشائخ التنطّع والتشددّ ولن يُشادّ الدينَ أحدٌ إلاّ غلَبَهْ
سليمان!