|
أشكرك أبو فالح على هذا الموضوع الرائع،
اقتباس من مشاركة أبو فالح:
من الاعتداد بالنفس والتسخط من الناس .. قول الشاعر:
المعطي الله ما لخلقه عطايا .. لو هي على خلقه سقتنا المراير
أعتقد في (رأيي الشخصي) أن العنوان لهذا البيت هو:
أن المعطي هو الله - سبحانه وتعالى - وحده، أما عطاء
المخلوق للمخلوق فهو من عطاء الله.
وفعلاً لو هي على عطاء الخلق كان سقتنا المراير.
* وبعد إذنك يا أبو فالح تم نسخ بعض الأبيات.
أشكرك أبو فالح مرةً أخرى على هذا الموضوع الرائع.
وتقبل مروري.
لك ودي واحترامي.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|