قال زهير:
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه.. وإن يرقى أسباب السماء بسلم
ومن يجعل المعروف في غير أهله.. يكن حمده ذماً عليه ويندم
وقال أيضاً:
وكائن ترى من صامت لك معجب .. زيادته أو نقصه في التكلم
وقال أيضاً:
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده .. فلم يبقى إلا صورة اللحم والدم
وقال أيضاً:
سألنا فأعطيتم وعدنا فعدتم.. (ومن أكثر التسآل يوماً سيحرم)
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|