.
.
طُوبَى لَكِ
فَكُلُّ مَنْ يَقرَأُ هَذهـِ التَّواقيعِ أو يَستَخدِمُهَا سَتَاخذينَ مَا يأخُذَ مِنْ أجر
وَمَا يُدريكِ قَدْ تَكونُ فَاتِحَةَ خَيرٍ لأحَدِهم
[ لأن يَهديَ اللهُ بِكَ رَجُلاً وَاِحدَاً خَيرٌ لَكَ مِنْ حُمرِ النِّعم ]
وَفَّقكِ الكَريم
شُكرَاً لَكِ أيَّتُهَا الأختُ العَزيزَة
.
.