حلوه منك يا معاذ ،
ما سمعت بالأيه ( و إن جأكم فاسق بنباء فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )
أنت أثبت و بين و برهن و أقنعنا . حتى لا تكون مثلهم ،
ثم ما الداعي لنشر الجوال إذا لم ترد أن نتصل عليه ؟
أعذرني على قوة الرد
__________________
.
.
|