سأبدأ بوضع حديث او حديثين حتى تتمكن من الرد عليها ويكون اسهل لنا وللمتابع ان شاء الله ...
-----------
روي النسائي والحاكم وصححه عن عامر بن سعد قال: دخلت علي قرظة بن كعب وأبي مسعود الأنصاري في عرس، وإذا جوار يغنين. فقلت: أي صاحبي رسول الله أهل بدر يفعل هذا عندكم ؟! فقالا: اجلس إن شئت فاستمع معنا، وإن شئت فاذهب، فإنه قد رخص لنا اللهو عند العرس.
وروي ابن حزم بسنده عن ابن سيرين: أن رجلاً قدم المدينة بجوار فأتي عبد الله بن جعفر فعرضهن عليه، فأمر جارية منهن فغنت، وابن عمر يسمع، فاشتراها ابن جعفر بعد مساومة، ثم جاء الرجل إلي ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن، غبنت بسبعمائة درهم ! فأتي ابن عمر إلي عبد الله بن جعفر فقال له: إنه غبن بسبعمائة درهم، فإما أن تعطيها إياه، وإما أن ترد عليه بيعه، فقال: بل نعطيه إياها. قال ابن حزم: فهذا ابن عمر قد سمع الغناء وسعي في بيع المغنية، وهذا إسناده صحيح
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الجواب :
كل هذه الاحاديث التي ذكرتها إما هي في ( عيد أو عرس ) وكلها نقول بها . |
|
 |
|
 |
|
هل استنتج من ذلك ان الات اللهو عندكم جائزه فقط في الاعراس ...!؟
-----------
ذكر ان عددا من الصحابه كانو قد سمعو الغناء وجوابك كان
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ــ السماع : جميع ماروي أنهم سمعوا إنما كان في عيد او عرس أوقدوم غائب أو هو نشيد وحداء بلا آلة . |
|
 |
|
 |
|
كلام بلا دليل على انه استماع بلا آلة
والا فاتحفنا به يا رعاك الله
-----------
يقول احد العلماء ممن يرون التحريم : المسألة ليس فيها إجماع و لذا فإننا كما ننكر على من زعم أن الأمة أجمعت على حرمة الغناء – و إن كان هم الأكثر - فإننا ننكر كذلك من زعم أن الأمة أجمعت على جوازه ، و لذا أخطأ الأخ عندما قال في أدلة المجيزين: و استدلوا بما نقله غير واحد من الإجماع في إباحة السماع ، و لا تخفى رسالة الإمام الشوكاني في نقض هذا الإجماع.
قال الحافظ ابن حجر في الفتح : وقد حكى قوم الإجماع على تحريمها –أي آلات اللهو- وحكى بعضهم عكسه أ.هـ
وهذا رد موجز وختصر على من ادعى انه من المسلمات