أخي الحبيب :
حيّاك الإله وبيّاك 00
مُشرفنا : سعفة 00
حينا كان ( حبيبي ) سيف الدولة 00
( معطين ) وجه 00
وأنا ما أبي غيره 00
ولكن: مع ( الأسف ) !
( أدارا ) ظهره 00
فلم يُبادل ( الإحسان )
بالإحسان ِ!
وصدّق ( فيني )
ما ( يُدعيّه ِ ) : ابن ( الروميّة ) !
ولم يبقى ليّ إلا أن ( أممَّتَ ) وجهي إلى
( الكويفر ) 00
الذي لم ( يُعجبه )
مدحي ولم ( يصدّق )
مشاعري في ( مديحي ) له
وعندما ( ظهر ) على حقيقته !
وسؤ ( نيّته ) !
( هجوته )
بقصائد ما زالت
( خالدة ) ما بقي الدهر 00
من أيّة ِ الطرق ِ يأتي نحوك الكرمُ"=" أين المحاجمُ يا كافور والجلمُ
فكان ( الهروب ) 00
إلى ( بريده ) ديار ( الحب )
و( الأحباب ) 00
فمن غير
( بريده ) يمنحك
( الآمان ) ؟!!
لك تحياتي 00
|