أقف صامتاً ..
متحيراً !
مذهولاً ..
كتائه متسكع بين جنبات الطريق المظلم .. حيث كانت الجدران مليئة بالملصقات المذهلة !
لا أستطيع أن أعبر بالرد ..
ولا أن أقول كما يقول الغير ( لا تعليق ) ؟
ولا أن أقف مكتوف الأيدي دون حروووف خضعت لرد لائق .. - على أقل الأحوال -
غنت الأصوات طرباً .. وماجت الأذنان في خيط من الدمع الحزين .. وذهبت بي الأفكار من كل مذهب ..
عزيزي إبراهيم .. لعلك قرأت مخيلتي .. حين سطرت لك تلك الأسطر ..
تحياتي : الرزين .
__________________
.. إن جيت حيااااااكـ .. وإن رحــت فمآآآآآآن الله ..
|