 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ابن القيم |
 |
|
|
|
|
|
|
أشكرك اخي(الصباخ)على تواضعك و الرد علي..=
أخي هل انت عاشرت المشائخ وتعلم ما عندهـ وما ليس عندهم
هل تعرف صلاحياتهم..؟
انا ما اقول انني عاشرت المشائخ الكبار..ولكن
من الممكن بأن العلماء ليس لهم صلاحية بالتحدث والنصح العلني
هل تعرف من أين جائت هذه الصلاحيات..؟
أنا لا اعلم شيئ...ولكن قد يكون هذا الأمر في عدم تحدثهم علني
هل فهمت..ليس كل شيئ تعرفه وليس كل شيئ نعرفه
العلماء (أصحاب المناصب..وغيرهم)لا يصمتون عبث
أتمنى بأن هذا الرد واضح كوضوح الشمس وهي في كبد السماء
تحياتي لكم
والســــــلامـ ,’,
|
|
 |
|
 |
|
يا أخي الكريم، يجب وجوباً على علماء الأمة أن يوضحوا مواقفهم في مثل هذه الأمور وبشكل علني وأمام الجمهور.
لأنه وبكل بساطة الجمهور متعطش لرأي العلماء ويريد معرفة آراءهم!
أعيد وأكرر رأيي أنا أعلم بأن بعض العلماء والمشائخ يستنكر من خلال الرسائل والفاكسات، ولكن هذا لا يجدي نفعاً!
لأنه وبكل بساطة الشخص العامي والشاب المتحمس والرجل الليبرالي القذر لا يعلمون عن هذه المناصحات شيئاً!
وعلى هذا فإنهم يقولون بأن العلماء ليس لهم رأي وأن المسألة لا مشكلة فيها!
ثم تحدث الكارثة، فتجد الشباب المتحمس يتصادم مع الليبرالي المنحل، وينفلت الأمن، والسبب!
أن رأي العالم لم يكن موجوداً!
مما ولد فتاوى من بعض طلاب العلم المتحمسين التي تحرّض أو تسبب بعض المشكلات!
ألم يقولوا بأنه يجب على العامة أن تلتف حول العلماء!
طيب إذا العالم ما أبدى رأيه وبشكل علني وواضح مالفائدة؟
بعدين يا أخي الكريم يجب على العالم أن يقول رأيه وبكل وضوح وصراحة ولا تأخذه في الله لومة لائم، ولا ينتظر مرسوم ملكي أو أمر رئاسي حتى يفتي بفتواه أو يقول رأيه!
وإن كان كذلك فهذا ليس بعالم أمة يقتدى به أو ينظر لكلامه!
أرجو أن يكون كلامي واضحاً هذه المرة.