اختلفت في الرأي أنا وأنت في موضوع من موضوعاتك التي طرحتها قبل
فترة لا بأس بها، والاختلاف في الرأي سنه من سنن الحياة، لكن هذه المرة
أرغمتني للإستجابة لحروفك وأسلوبك الرائع، وذكرت شيئاً مهماً وعنصراً
حساساً للانجراف وراء المعاكسات ألا وهو دغدغت المشاعر والعواطف،
الذي جعل بعض الفتيات تدخل في هذا الطريق لأنها لم تجده في البيت الذي
تسكن فيه.
ملحوظة: بقايا ذكريات تمتلك أسلوباً رائعاً وجميلاً فانتبه للأخطاء الإملائية.
أشكرك مرة أخرى على هذا الموضوع الأكثر من رائع.
* وتقبل مروري.
* ودمت بود.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|