..
عبدالرحمن بن عبدالله الحضيف ..
عرفته قبل أكثر من خمسة عشر عاماً حينما كنا ندرس في مدرسة حفص لتحفيظ القرآن الكريم ، و كان شقيقه الأصغر صديقاً ودواً لي منذ تلك الأيام ، و مع تقدمها تتوثق العلاقة أكثر حتى هذه اللحظة ، و كل ماهنا صحيح ، إلا أن القتل كان عمداً ليس خطأ و لكن في فترة طيش قبل بضع سنوات ، و إنني من هنا أدعوا كل أخ أن يُساهم في كشف المحنة عن آل حضيف ، بوجاهة أو دعاء ( وهو الأهم ) أو مال ، و هذا من إعانة المسلم ، و تفريج الكربة عنه ..
نسأل الله تعالى أن يعتق رقبة أخينا عبدالرحمن ، و أن يتغمد والده و أخوه المثنى بواسع رحمته ، و أن يربط على قلوب أهله و يكشف مابهم ..