نعم.. أين علماءنا؟!
وأين حكمة قيادتنا التي نقرأ عنها ليل نهار؟!
هذه الصالات منكر وإثم عظيم يجب إنكاره،
مهما احتج البعض بأن الأفلام متوفرة في كل مكان.. لكن هذا مكان جديد ومختلف يجب إنكاره.
والمضحك فيمن يدعو إلى مزاحمتهم بصناعة سينمائية محافظة.. .
مصر لها ثمانين سنة وهي في مجال السينما وقد بدأت بعد أمريكا بأعوام قليلة.. مع دعم مستمر مادي وإعلامي.. لكنها لم تصل ولا إلى ربع مستوى ما وصلت إليه الأفلام الهولويودية.. الماجنة والقبيحة المطبّعة مع الفحشاء والمنكر.. فعلى هذا لن نصل إلى ما وصل إليه ولن نزاحم أفلامهم أبدا بل ستعرض هذه الصالات المجون أعوام عديدة.
نسأل الله تعالى أن يرد كيدهم.