يا أحمق يختلف الخطاب بإختلاف الزمان والمكان!
الخطاب قبل سنتين وهذا معناته أن الأوضاع قبل سنتين تختلف عن الأوضاع حالياً!
لذلك دع عنك (التذيهن مثل مايقولون) ولا تتدخل في أمورٍ هي أكبر من مستواك مرةً أخرى.
أما الخطاب فأنا سمعته قبل سنتين لذلك كنت متوقعاً أنك ستستشهد به.
وهي في الوقت الراهن تعتبر قديمة نوعاً ما لأن أيمن في ذاك الوقت قد تحدث فيما يراه واقعاً في ذاك الوقت، أما الوقت الراهن فننتظر منه كلاماً جديداً وتعليقاً على الأوضاع الحالية.
أما بخصوص حركة الجهاد الإسلامية حماس فوالله وبالله أنها قامت وفعلت مالم يقم به أذناب القردة والخنازير من الحكام الخونه العملاء!
فدع عنك كلام الأطفال وانظر إلى الواقع بنظرةٍ واقعية واعترف بخطأك أيها المتحذلق.
عفا الله عنا وعنك وعن جميع المسلمين.