.
.
لِكُلِّ سَاقِطٍ لاقِط
وهُناكَ كَثيرٌ مِنْ نِسَائِنَا وَبنَاتِنَا فيهنَّ الخَيرَ الكَثير
وَمَنْ عَلى شَاكِلَةِ مَا ذَكرتَ ، فَبَعضُهُنَّ لَيسَتْ بِحَاجَةٍ للزَّواجِ فَهُنَاكَ اُمورٌ قَدْ تُغنيهَا عَنْ رَبطِ نَفسهَِا بِمُسَمى الزواج ، أي تَأخُذ مِنْ الزواجِ كُلَّ ما بِهِ إلا اسمُهُ .
.
.