..
الشيخ ناصر العمر يُبارك هذه الخطوة كما ألمح إلى ذلك ..
و جيّد أن الشيخ القرضاوي معهم لتمرّسه في السياسة ، و لأنه يُعد الأب الروحي للمسلمين وهو في صدارتهم بعد الإمام ابن باز ، و هذا لا يعني موافقته في جميع مواقفه ، و لكن له جهود لا تنكر ، و لا نقول إلا : اللهم سدد رأيهم على الحق ، و انفع بجهودهم ياعزيز ..