أي قمة وأي بهذلة
والله إن دماء الشهداء أكبر وأطهر من حضور هذه الإنظمة الفاسدة بقيادة السفيه حسني ومن ولاه ممن يُحسبون حكام للعرب إلى هذه القمم
قمم المؤمرات العربية .
فبقاء الحكام والملوك على كراسي السلطة والحكم أهمّ عندهم و أولى من القمم والدفاع عن المصالح و القضايا الإسلامية والعربيّة مهما كانت حجم التضحيات ... المهم السلطان ورضى الأسياد .
المصيبة عندما تتلاقى مصالح و أهداف رجال الدين والفقهاء المتمثّلة أساسا في السّيطرة على عقول النّاس تحت عنوان ( فتاوى تحت طلب السلطان ) ... حينها إقرأ السّلام على هذه الأمّة أمة إقرأ .