المشكلة كلُّ المُشكِلة هُوَ أن يتكلَّمَ النَّاقِدُ _ إذا سلَّمنا بأهليَّتِهِ للنقدِ _ دُونَ أيَّةِ حَقَائقٍ أو براهين ! ؛ فإنَّا لم نرَ في سُطورِكَ وأحرفِكَ أيَّ مقارنةٍ بينَ هذي وتلكَ, وكلامِ الشَّيخِ هُنَا وهُنَاكَ, وإثباتُ النصر أو الهزيمةِ لِحماسٍ أو المُسَمَّى بحزبِ اللهِ .. فكَيفَ نقتَنِعُ أو نُسَلِّم لـكلامكَ ؟!!
إذا كانَ حِزبُ اللاتِ قدِ انتصَرَ على الكيَان الصُّهيوني .. فِلِمَ لم نسمعْ لهُ حسًّا أو نرَ منهُ قِتَالاً في هذهِ الحربِ الطاحِنَة ؟!
آخر من قام بالتعديل أبو الوليد الخالدي; بتاريخ 21-01-2009 الساعة 02:25 PM.
|