أشكرك يا قاهر ، فقد أجدت وأفدت ..
ليت الدولة حين ترسل هؤلاء الشباب ، ترسل معهم أحداً يوجههم ، وتتواصل مع المراكز الاسلامية هناك ليستقبلوهم ..
أما أن يكون آخر عهدهم يتعاليم الاسلام نزولهم من الطائرة ، فهذا والله غاية الخسران ..
أنت ياقاهر أكثرت الكلام عن الشهوات هناك ، ولست أقلل من شأنها، ولكني أرى أن مرض الشبهة أعظم من الشهوة ، فكم رأينا ممن رجع من تلك البلاد بأفكار منكوسة ، وقلوب منحرفة .. لم تكتف بضلالها !! حتى سعت لتغريب البلاد .. نسأل الله السلامة ..