..
ما صنعته أيها المبارك لهو من أعظم و سائل النصرة و رفع المعنويات
أحييك على الاهتمام بأمر إخوانك ، و على استشعار هذه المعاني الصادقة
و هذا له وقع عظيم على نفوس هؤلاء ، و مما يدل على أن المسلم الصادق
يعيش و هي القضية حاضرة في حركاته و سكناته ..
اللهم انصرهم على من خذلهم ، و أعنهم يوم أن قل المعين
و جزاك الله خيراً على هذه المبادرة الرائدة .