أعتقد أن التربوي الجيد و خصوصاً الأب هو من يستطيع أن يكون صديقاً لابن قبل أن يكونَ أباً له
و هذا يحتاج إلى صبر على الابن و النزول إلى مستواه و ( التشبب ) خصوصاً ممن جاوز الأربعين
قد يكون هذا الأمر يتخلله شيء من صعبة ، و لكنه في نظري هم الطريق الأسلم لحفظ الابن بل و حفظ العائلة برمتها
فلن تجد أحرص على عائلتك بعدك إلا ابن المخلص الذي يقوم مقامك و يحفظ بيتك بكل استشعار للمسؤولية .
نتمنى المزيد من هذه الأطروحات التربوية ( الضرورية ) ..