إن كانت عداوة امريكا طعطةً .... فلتشهد القارات أني مطعطعُ
عجباً لمن طعطع مع امريكا في اليوم الدي طعطعوا فيه بأرض الافغان وتوالت طعطعاتهم في بلاد الرافدين وما زال صوتهم مطعطعا من سبعين سنة في بلد اولى القبلتين وثالث المسجدين
طعطع او لا تطعطع فالكل نحو عدوه مطعط ......
فتوى الطعطعة إنما هي توقيع عن رب العالمين .... وهي بيد المفتي يوم القيامة يقدم بها على ربه فيسأله عن الطعطعة ومعناها..... تحياتي للعلماء الموقعين عن رب العالمين