..
أحيانا عظم المشاعر و القدر يحرمك من كتابة ما تريد ، و هكذا أصبح مقالي عن والدي رحمه الله ركيكاً لا يبلغ قدر ما أشعر به ، و هكذا بعد محاولات لم أستطع الكتابة عن أمي حفظها الله ، فوالله مهما كتبت لن أبلغ ذرة مما أشعر به ، و بالتالي فإني عجزت عن الكتابة ..
رحم الله والدي ، و حفظ الله والدتي ..
اللهم اجعلنا لهم من البارين ، و اجعلهم عنا راضين .
شكراً جزيلا ..