القائدُ أردوغان .. يقولُ أنه كـ حفيدٍ للدولةِ العُثمانيةِ ( آخرُ خِلافةٍ إسلاميةٍ مُعترفٌ بها ) .. لا يرضى بـ أنْ تُنتهكَ حُرماتُ المسلمينَ في غزة ..
والمُتتبعُ لـ رجب طيب أردوغان ، ورفيقِ دربهِ عبدالله غول ، وكيفيةِ قيامِ حزبِ العدالةِ والتنميةِ ، وأسُسِهِ ، وأهدافهِ ؛
ليعرفُ أنهم يمضونَ في طريقٍ صحيحٍ - بإذنِ اللهِ - ..
وإخوانُ القردةِ يطالبونَ بـ سلامٍ عادلٍ ، وتقاربِ أديانٍ ، وبالأصحِّ ذلٌ وهوانٌ ..
ألا شاهت تلكَ الوجوه ، وبَطُلَ نكرانها ، وأذلَّ كراسيها ..
أدامَ اللهُ عزَّ أردوغان ، ومَنْ هُم على شاكلتهِ ..
مَنْ همهم نصرةُ المسلمين ، والدفاع عن قضاياهم ..