النهيم ،
أهلاً وسهلاً بكـ صديقي ،
أبو عاصم ،
إلى الأمام أيها الغالي على قلبي ، ربما يجمعنا عمل ( ثالث ) مستقبلاً .
الشاعر الكبير ،
أبلغوهـ ودي وسلامي ، وقولوا له ( ....... يسلم عليك ) ، فلا شك أنكم عرفتم من أكون ، !
الأنشودة من أروع ما سمعت ،
قد أضطر لأن أتهور وأنزل قصيدة لأبي عاصم حبيسة جهازي ، لم تر النور حتى هذه اللحظة ، ولو أحد الأخطاء النحوية التي خرجت من دون قصد ، لكنت ( لزخت ) بها
أخوكمـ الزريز .