بعضهم يقصها من أجل أن يوافق الخطين فتجده إذا ذهب للمستقيمين وافقهم ، وإذا ذهب إلى (الزقرت) وافقهم فهم " مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لا إِلَى هَؤُلاءِ وَلا إِلَى هَؤُلاءِ وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا"
هذا حال غالبهم إلا من رحم ربك وقليل ماهم
|