.
.
أحيَاناً يُجبُرنيْ أحَدُهم لأتَخَطَّى كَثيرَاً مِنْ الرُّدودِ فَعُذرَاً يَا أحِبَّة
المجسطي /
لَنْ أجعَلَ حُروفيْ يَومَاً حَبيسَ مَوضُوعِكَ كَونَكَ مَجَّدتَ الغَربَ أو تُحَاولُ أنْ تُحَسِّنَ صُورَتَه ، وَلنْ يَكونَ هَذا مَوضوعيَ الأوَّل والأخيرَ ، فَأنَا أكتُبُ لا مِنْ أجلِ مَوضوعٍ تُهديني إيَّاهـ ، إنَّمَا وَاقِعٌ اُسَطِّرُهـ .
لَعَلَّكَ تَأتيْ بِحُكمِ تَسمِيَةِ الكَافِرِ بالآخَر ، لَيسَ ليْ وَإنَّمَا لِمَنْ يجَهلُ حُكمَ ذَلك
شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الحَبيب
.
.