.
.
كربة النخلة /
هَمَجيَّةُ المَعيشَة الغَربيَّةُ هُم بِأنفُسِهم لا يُنكِرُونَهَا
حَتى أنَّهُم لا َيَكَادونَ يَرونَ النُّورَ في الحَيَاةِ إلا مِنْ خلالِ ثُقبٍ صَغير حَتى لو تَقدَّموا تَقَدُّمَاً عُمرَانيَّاً وَمَادِّيَاً
شُكرَاً لَكَ أيُّهَا الحبيب
** ** **
صَاحبه السَّمو /
أحيَانَاً نَرى المُنكَرُ بَينَهُم كَأنَّهُ فِعلُ خَيرٍ يَصنَعوهـُ لأنفُسِهم
وَلكن مَاذا أنْ نَقول [ لا بَعدَ الكُفرِ ذَنبَاً ]
شُكرَاً لَكِ أيَّتُهَا الفَاضِلة
** ** **
هَايين /
آآمينْ
الدُّعَاءُ غَنيمَةٌ ثَمينَة
شُكرَاً لَكِ أيَّتُهَا الغَالية
** ** **
القتيلة /
أسعَدني تَواجدكِ أيَّتُهَا العَزيزة
شُكرَاً لَكم جَميعَاً
.
.