جاء الإسلام ليحرر النفوس من الرق و العبودية و التسلط وهو ما يُسمى بالدكتاتورية
كما أنه لم يدع الأمور سبهللة حتى تقوم للناس أمور معايشهم و عباداتهم ، بل جاء بنظام سياسي معتدل بين الديموقراطية ، و إسقاط هيبة الحاكم ، و بين الدكتاتورية ، وهي التي تعاني منها أكثر شعوب الأرض من خلال انتهاكٍ لكثير من حرياتهم ، و إن بدت بطابع الحرية ..
إنها سياسة بين الانفلات البهيمي ، و التسلط الإجرامي .
شكراً أستاذنا .