مرتين حصلت لي بالنسبة للفواتير أحدهما كانت لشخص كبير بالسن أحسنت الظن فيه وسددت له مبلغ الفاتورة
أما الآخر فأصابني شك في نظراته مما إظطريت أن أطالبه بالبطاقة للتأكد من أن الفاتورة بإسمه وفعلاً صدق
لكن كونه مطالب شرعاً أو قانوناً لم تكن بالحسبان والحمد الله لم يحصل شيئاً ..
ومرة طلب أحدهم الإيداع لحسابي وتحويله لحساب آخر ووافقت بدون تردد لكن عملية الإيداع لم تفلح وإلا كان جاي على وجهي هههههههه
وأخيراً مادام الإنسان محافظاً على أذكاره الصباحية والمسائية فلن يحصل له شئ بإذن الله
والله خيرٌ حافظاً وهو أرحم الراحمين
|