قال الله تعالى((الرجال قوامون على النساء بمافضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا))
برأيي أن الذي يأخذ من راتب زوجته أو إبنته هو إنسان يفتقر للرجولة في المقام الأول وإلى الكرامة والمرؤة بل يمكن حتى للإنسانية أي دناءة توصل الفرد للتصرف بهذا الشكل ، وماالذي جعل المرأة تتنازل بهذه السهولة ؟؟
يبقى السؤال ماهو الحل؟؟ نحن في مشكلة حقيقية إلى أين تلجأ مرأة يبتزها ذلك (الذكر) ليأخذ راتبها آخر كل شهر ؟؟؟
لكن يبقى العتب على تلك البنت التي وافقت على الإرتباط بذكر لادين ولارجولة...!! ويجب الحسم في هذا الموضوع خاصة إذا لم يكن هناك أبناء فإما يتصرف كرجل أو الإنفصال والله لن يضيع عباده قال الله تعالى((وإن يتفرقا يغن الله كل من سعته))
|