مشاهدة لمشاركة منفردة
قديم(ـة) 15-02-2009, 12:15 PM   #3
فتى الحق
عـضـو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 26
اقتباس
المشاركة الأساسية كتبها abo-saly
الفئه الضاله هي من قتلت المسلمين وكفرتهم
هي من قتل المعاهدين هي من فجر في بلاد الحرمين ..!
ألا لعنة الله على تلك الفئه الضاله ..!

تحياتي

abo-sally

أخي كيف يكونون معاهدين كيف يكون معاهد وبيننا وبينه حروب وكيف يكون معاهد ومن اللذين عاهده ولي أمر أحل بلاد محمد صلى الله علية وسلم للأمريكان الذين يقتلوننا ومازالوا يقتلوننا

أجمع العلماء على أن من ناصر الكافرين على المسلمين ولو بشيء البسيط كفر بالإجماع
ألم تقرأ القرآن
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ{51} المائدة
ا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى حلفاءَ وأنصارًا على أهل الإيمان; ذلك أنهم لا يُوادُّون المؤمنين, فاليهود يوالي بعضهم بعضًا, وكذلك النصارى, وكلا الفريقين يجتمع على عداوتكم. وأنتم -أيها المؤمنون- أجدرُ بأن ينصر بعضُكم بعضًا. ومن يتولهم منكم فإنه يصير من جملتهم, وحكمه حكمهم. إن الله لا يوفق الظالمين الذين يتولون الكافرين.

قال الإمام محمد بن عبدالوهاب ـ رحمه الله ـ : (( الثامن : مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين والدليل قوله تعالى : (( ومن يتولهم منكم فأنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين )) .
وقس هذه الآية على حكام المسلمين
قال الشارح ـ حفظه الله ـ : إذا أعان المشركين على المسلمين فمعناه أنه تولى المشركين وأحبهم وتوليهم رده لأن هذا يدل على محبتهم فإذا أعانهم على المسلمين بالمال أو بالسلاح أو بالرأي دل على محبتهم ومحبتهم رده , فأصل التولي هو المحبة , وينشأ عنها الإعانة والمساعدة بالرأي أو بالمال أو بالسلاح فإذا أعان المشركين على المسلمين فمعناه أنه فضل المشركين على المسلمين . أما إذا أعان مشركا على مشرك فلا يدخل في هذا.

فما رأيك بالذي يعاونهم على قتل المسلمين أنظر إلى جزيرة العرب في قواعد لأمريكان تنطلق منها الطائرات لتقصف في العراق وأفغانستان بل إن الحرب على العراق إنطلقت من جزيرة العرب
وقس هذه الآية على حكام المسلمين


فهذه النواقض العشرة التي ذكرها الإمام المجدد الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله هي مبطلات للإسلام سميت نواقض لإن الإنسان إذا فعل واحدا منها انتقض إسلامه ودينه , وانتقل من كونه مسلما مؤمنا على كونه من أهل الشرك والأوثان نسأل الله السلامة والعافية . وهذه النواقض والمبطلات تبطل الدين والتوحيد والأيمان


قل فجرو بمن فجرو بمعاقل الأمريكان لم يفجرو بأماكن المسلمين كما يزعم الإعلام

قلي من قتل الشيخ يوسف العييري الذي لا علاقة له بهذا الأمر قتلوه إرضائن لله لا والله بل للأمريكان
لم يسلم نفسه أتعلم لماذا لأن الأمريكان هم الذين طلبوه من السعودية فهرب وكان سيخرج للعراق ولاكن قتلوه رحمة الله علية
__________________
من مواضيعي

كلمة بعد أحداث غزة (العزة)
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=140263

إذا كنت لا تستطيع أن تشتري رصاصة للمقاومة
http://www.buraydahcity.net/vb/showthread.php?t=136968
فتى الحق غير متصل