 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها ناقد فكري |
 |
|
|
|
|
|
|
أدعو الأخوين الفاضلين ( ناصر الكاتب ، المجسطي ) إلى التمعن بما نقلته من نقولات والتأكد من صحة نقلي لها من المصادر أعلاه ...
ثم الإجابة على السؤال التالي :
كيف يعطي الإسلام الكفار الحق في الإختيار ما بين ( الشريعة الإسلامية أو غيرها ) حين يريدوا التحاكم ، ويسلبه من ( المسلمين ) الذين قد يكون لهم آراء في بعض القوانين المخالفة لعامة الشعب ؟
أيكون الإسلام عادلاً مع الكفار أكثر منه مع المسلمين ؟ - والعياذ بالله - ؟
لنا لقاء بعد الإجابة على هذا السؤال
كل الحب 
|
|
 |
|
 |
|
هذا سؤال غريب!
شريعة الإسلام كلها عدل؛ عدل في حكمها على المسلم وله، وعلى الكافر وله، عدل في حكمها على المرأة والرجل.
هي شريعة ربانية، ولسنا في حاجة إلى زبالات الأذهان لنقتبس العدل منها.
ومن زعم أن العدل فيما خالف الشرع؛ دون شرع الله. فقد افترى الله، ومن اخترع مسلكا وزعم أنه عدل وأنه -بموجب ذلك- داخل في دين الله فقد حرف في دين الله. ما أكثر الحائدين عن السنة المتلاعبين بدين الله في هذا الزمان، والله المستعان!