جزى الله الشيخ صالح خير الجزاء
فلقد كان مثال القدوة لمشائخ اليوم
نعم الرجل ونعم الخدمة قضاها في منصبه
كم وقفة وقفها في وجه الباطل بكل جرأة وعزيمة وإصرار
لم نعرف أو نسمع عنه إلا هذا ولله الحمد
إن كان الشيخ قد رحل من كرسي دوار فلم يزل في قلوبنا ولن ننساه ما حيينا إن شاء الله
ولعل من خلفه خير خلف لخير سلف إن شاء الله
بارك الله فيك أخي دعبل نجد
وجزاك خيرا