|
كربة النخله : /
أستاذ المحبة والخلق .. حُييت دوماً في عالمي . لك مني المودة والرضاء لحضورك
تشرفت بك حقاً ., أخاً عزيزاً .. أما إعادة النظر بتلك الجمله فلا أدري أين المشكله
أتمنى منك مشكوراً إيضاحها كي نرتقي . مودتي
أراسيل سلمان : /
مقدرٌ تماماً أختي الكريمـه لتواصلكـ الرائع . أما بخصوص أعادة الصياغه لحبكها خاطرةً محضة الشكل والمضمون . دون وضع قافية تناسبها . وتكون أصدق شعوراً ., أقول لك سيدتي ليس مهماً أن أجعلها محضة الشكل في إدراجها كـ خاطرهـ كي تكون صادقة . والأقرار في صدقها يكمن لدى الكاتب ولدى المتلقي . وأجد أن المتلقي وجدها صادقة بكل المقاييس بعكس ما رأيتي . فلكل متذوق نظرهـ وأقدرها . أيضاً أنا لم ألزم القافية على إدارجها بل كانت معي سلسة المعنى وسهلة التركيب لدي . وأجد أن مثل هذا النمط والقافيه . أراها أكثر صدقاً وشعوراً وعذوبةً . من محظ الخواطر التي تعتمد على نمط واحد وشكل واحد دون تقييد بالحروف . [ راق لي إنتقادك . كي تتضح الرؤية للجميع ]
شكراً لك وأعتذر على الإطاله .
__________________
*
لم أزل أحيا بآمال ذَوَت
زاعماً أن الذي قد مرَّ نَكسَه
وبأنَ الحُبَّ طفلاً لم يزل
رغمَ شيبٍ قد طغى وأحتلَّ رأسَه
ما كبرنا أبـداً والقلب لم
يتجاوز عمرهـ في الحب خَمسَه
إنما الغيـم الذي حلَّ على
مجلس الاحلام قد عكرَ جلسه !
*
|