إذا لم يتم الرد عليَ لا أغصب بل أضع له ألف عذر منها :
أنه قد يكون بعيداً عن الجوال .
أوأنني إتصلت به في وقت قد لايناسبه .
فالناس في هذا الوقت يتخلف وقت نومهم وأعمالهم وخلواتهم
ولاداعي للإعتذار لأن الجوال أعتبره كباب البيت إذا لم يرد أحد عليك تذهب وتمضي ولاتعاتب أحدا لماذا لم يفتح لك الباب .
ولانه قد يكون ناسياً أنك إتصلت عليه فلو علم فالواجب أن يعتذر أقلها للمجاملة ليبدى لك إهتمامه به .
هذا ماأعمل به مع الآخرين فكثير منا يرى الإتصالات التي لم يرد عليها ويتم التفاهم معها حسب المزاج وحسب الوقت وحسب شخصية المتصل
إمـــا (أب او أم أوشخص ممل أو مهم أوصاحب حاجه وغيرها )