لا حظ الإشارة إلى السخرية في الآية ، وتحريمها "عسى أن يكونوا خيرا منهم" ، فلو استشعر المسلم قبل السخرية هذا المعنى لتغير الحال .
والثاني :" ولا تنابزوا بالألقاب " وفي السنة : مناداة المسلم بأحب الأسماء إليه ، لاكما يعمل بعض بني قومنا حين ينادون بالطويل والأسود والسمين ، ناهيك عن الحمار والكلب ونحوها ..
كيف سيكون الأثر حين ينادى المرء بأحب أسمائه إليه؟؟(إيجابا أو سلباً)؟؟ أترك الإجابة لكم معشر القراء ..