كان الله في عونك وعون صاحبك ...
بإمكانك لي ذراع ذلك المروّج وتهديده بعدم الإقتراب أو الإتصال بصاحبك ، وفي الخطوة الثانية تعامل مع صاحبك بتبيين ما أقدم عليه وعدم رضى الله سبحانه عمـّـا فعل ، وكذلك عدم رضى من أتى منهم من أهل الرياض .
اللهم يا مقلـّـب القلوب ثبـّـت قلوبنا على دينك ...
|