أبا فهد موضوع رائع، وأسطر أكثر من رائعة،
فعلاً السعادة بطاعة الرحمن والامتثال لأوامره سبحانه وتعالى،
وإظهار الذلة والانكسار له، وكما ذكرت يا أبا فهد أن ما أصابك
لم يكن ليخطئك، وأن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، فكل ما يحصل في هذا
الكون بقضاء الله وقدره.
أبو فهد أشكرك على هذه الأسطر الرائعة.
وتقبل مروري.
* ودمت بود.
__________________
.
.
(( مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا ))
|