عقلانيه بجنون :
مرحباً إستاذي القدير , نشر الوعي سيكون حتماً , أن أستمر الكثير على منهج التواصل الفكري , والمواضيع الهادفه . حبي لك
ahoak2002 :
يطيب لي تواجدك الرائع ,, بلا شك أن هناك من الأخوان من يشارك أهله في أنسهم , وهناك الكثير من هم عكس ذلك, وبلا شك أن هناك من القضايا التي تحدث في البيوت جراءة أهمال الأبناء , وهذا يحدث حينما يقلّ الوعي والتدين لديهم , وأخبرك أن هناك من هم يسيرون على منهج القبلة الصريحه , ولا تتخلله الماشكل , لأن الوعي فيما بينهم منتشر , وكذلك أعتادو على هذا الأمر فبهذهـ تكون الخطوة محمودهـ , وغيرهم يكتفون بالسلام على الخدين . يطيب لي تواجدك دوماً
- رزان - :
ليس هناك محظوراً شرعياً , ولكن هناك من لا يقوم بأية خطوةٍ للسلام , والمقصد هو أعادة وتجديد التواصل والمحبة بين الأخوهـ , وتختلف القبلات على حسب البيئة . شكرا لك .
حبة فستق :
شيخنا متواجد هنا ., يا أهلا ,.
أنا أتحدث عن سلام الخدين , فمن الصعب أن نقفز بهم للقبلة الصريحه : ) في مجتمع ندعوا الله أن يمد يديه , فكيف نقنعه بالقبلة الصريحه , لكن كما ذكرنا أنها تختلف طرق السلام علي حسب أعتياد الشخص بين أهله . فأن كان مصافحه فنقول بل أعتد على سلام الخدين . ومن يكون على الخدين خطوهـ جميله , أن يثبت عليها , ومن يكون على القبلة الصريحه فنقول له شكراً جزيلاً لو غيرت الإسلوب وقبلت الجبين . محبتي يا فستق .
سفير الشمال :
أهل بك مجدداً ., شرفتنا
إقتباس [ انه غير مشروع وغير جائز ] .
من الصعب يا سيدي أن نلقي الأحكام الشرعية هكذا , ومن نظرةٍ واحدهـ , ولا نختلف أن هناك زنا محارم , ولكن التشديد على أمرٍ وطرح المحرمات يصبح الدين عسراً وليس يسراً فلكل شيء تحريم , وفي كل أحواله يكون سلاماً لا أكثر , من الجميل أن نقول لا يستحب , لكن من الصعب أن نفتي بعدم جوازهـ . كما ذكرنا سابقاً القبلة الصريحة من الصعب أن تكون لمن هم لم يعملوها سابقاً , ولكن هناك من أعتادو عليها من الصغر فأصبحت لديهم بكل أرتياحيه وعادية جداً , ولكن نريد فقط تغيير السلام لمن يلقون تحيتهم بالمصافحه أن تكون على الخدين , سفير , أقدرك جداً لخلقك
رحيل ,, :
ليس في الأمر شيئاًَ ., ولكن لكل بيت عادة وطبيعه , فما أردناهـ هو تطوير السلام وأرجاع المحبة بينهم . تحياتي .
ما يهزني ريح :
,, أسعدتني بهطولك , فلك مني التقدير .
__________________
*
لم أزل أحيا بآمال ذَوَت
زاعماً أن الذي قد مرَّ نَكسَه
وبأنَ الحُبَّ طفلاً لم يزل
رغمَ شيبٍ قد طغى وأحتلَّ رأسَه
ما كبرنا أبـداً والقلب لم
يتجاوز عمرهـ في الحب خَمسَه
إنما الغيـم الذي حلَّ على
مجلس الاحلام قد عكرَ جلسه !
*
|