تعودنـا على التـوبـة وألفناها من المغنين ولاكن . . . لم نعهد الانتكاسة من ( عبدالله السكيتي ) والمنشدين
قـرأت مقابلته بـ ( الجزيـرة ) وأنا أتحسـر على شــرا أشـرطتـه . . ولم أتــوقع أن ذاك المنشد ( السابق ) المغني ( حالياً )
ذاك الذي أحببناه ( سابقاً ) كرهنا وأبغضناه ( حـاليـاً ) أن يكـون كذالك . . .
للأسـف من الأن وأعلنها أن ذالك المنشد ( المغني حـاليـاً ) الذي يسير إلى الهاوية قـد أبغض نفسه علينا وكرهنــاه . لانـه
لطالمـا أبدع بأناشيد تاقت لنـا وأحبـبـناها يـسيــر إلى الهــاوية . . .
الشـاعر مشتاق حسين ومن مصدر موثوق يقـول ( أعطيت السكيتي القصيده بأتفاق أنشادها وليس غنائها )
يبدو أن ذالك الشخص يلعب بقصائد الشعرا كما يريد
اللهم لاتزغ قلوبنا بعد أن هديتنا . . .. عــد إلى رشــدك يـاعبدالله
__________________
كذب المرجف انا ماتقاعسنا وهُنّى || فـ أسال الإيام عنى بـ إسمنا الإقدام غنى ياليل الظالمين ياهوان العابثين || ياضياع في السنين قد اتى الوعد المبين بشر الناس بصبح مشرق بالبينات || وبه الفتح تجلى في بطون الظلمات بجموع وفراد يملؤ الدنيا وداد || يملك اليوم القيادهـ رغم أنف الحاقدين عدد زوار مواضيعي من تاريخ 1 / 1 / 1432
|