الحقيقة أنني وحتى كتابة هذه السطور وأنا اتصل كل ساعة على عبدالله السكيتي علني أظفر منه بتوضيح لما حدث.. ولكنه لم يرد علي ولا حتى على رسائلي..
والصراحة أنني سأورد مقالاً بخصوصه ولكنني أريد من السكيتي وضع النقاط على الحروف..
وقد اتصلت بأحد الأصدقاء عله يجعل السكيتي يرد على اتصالاتي ولكن هذه المحاولة باءت بالفشل..
الله يرحمنا برحمته..
__________________
الصباخ | Buraydah City
|