 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ختاماً : قد يرى البعض لو وجهت هذه الرسالة بصورة شخصية وأنا أحترم هذا الرأي . إلا أن خروجها بهذا الأسلوب والجرأة والإساءة لهذا المجال الذي ترعرع فيه . جعلني أرى أن من المصلحة أن تنشر بهذه الطريقة . علماً أنني لا أحمل على أخي وحبيبي عبدالله السكيتي الا الحب والتقدير وأتمنى منه الرجوع الى الحق والتجرد لله على أن يكشف ما ألم به . أسأل الله أن يغفر لنا وله وأن يختم لنا وإياه بخير . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين |
|
 |
|
 |
|
ما شاء الله عليك .. الله لا يضرك .!
أجل رأيت أنه من المصلحة أن تنشر بهذه الطريقة .!
أقول .. بارك الله فيكم و في علمكم و عملكم و جعلكم الله ذخراً للإسلام و المسلمين
فأنتم ممن لا تخشون في الله لومة لائم .
سبحان الله و بحمده .. سبحان الله العظيم .