فعلا موضوع في غاية الأهمية ..
أحيانا ترى شخصا يخطئ خطأ يغتفر من سهولته , ولكن قد تكون طريقة نصحه من بعض المستعجلين مدعاة للوقوع في خطأ أكبر منه , وعكس ذلك في خطأ كبير يواجه تعاملا نبويا فيتحول من ضلالة إلى هداية ..
عزيزي الغالي : بين جنبات هذا المقال الرائد المتألق خطأ عقدي قد تكون كتابته سهوا , وإلا فمثلك معلم لا يعلّم وهو قولك : (( شائت الأقدار )) .. لأن المشيئة لله - وحده -
كل الشكر عزيزي