بريدة ستي - مشاهدة لمشاركة منفردة - لمن تأثر في فيلم عمر المختار ها هو أسامه ..

طالب في امريكا · 24-06-2003, 11:33 AM

السلام عليكم ...

عزيز "سجين الرويس" .. يبدو ان الامر البس عليك ... واختلط لديك الحابل بالنابل و اعمتك الحقيقة البحتة التي لديك عن تصور الحق لدى الاخرين ... جميلة هي صور البطولة ... ولكن نخطي عندما نقارن مع وجود الفارق ... في الانجلينزي فية مثل يقول "لا تقارن التفاحة بالبرتقالة" do not compare apple with orange الم نسأل انفسنا لماذا اجمعنا على بطولة عمر المختار ... لانه وبكل بساطة لم ينقل المعركة الى بلاد اخرى ... حتى وان كانت بلاد العدو لانه يعرف امكانياته فسخر جهوده للداخل وتحرير وطنه. اقرأ ان شأت المقال الاخير للشيخ سفر الحوالي في كلمته للعلماء والشباب عندما قال لن نختلف لو ان " ما يسمى عبثا" غزوتي ننيورك وواشنطن" حصلت في افغانستان مثلا او العراق فلن يدينها احد ولكن عندما نقلت الاسترا تيجية الى خارج حدود المطلوب ونقلت ايضا الى بلاد المسلمين اختلفت الموازين. هنا يكمن الفرق بين المختار وبين ابن لادن. المسألة مسألة تخطيط سليم ومسألة اهداف يريد الشخص تحقيقها وليست مسألة انتقام شخصي على حساب جميع المسلمين. وهل هو اصلا مؤهل عسكريا حتى يواصل المعركة. لا طبعا. والدليل انه لم يقم باي عمل عسكري خاردي مشابه لما حصل في امريكا الا في بلاد السملين وللاسف. الامر الذي يجعلنا نفكر مرارا وتكرارا في ان ما قام به لم يخدمه هو في الدرجة اولى ولم يخدم القضية الاسلامية. انظر ماذا عمل عمر المختار عندما وضع هدفا له.

ثم ان تسمية " الشيخ" لا تطلق الا على صنفين من الناس
الاول: العلماء الاجلاء كالشيخ ابن باز وابن عثيمين والشيخ سلمان وسفر وغيرهم ومن السلف الصالح بطبيعة الحال.
الثاني: التجار واصحاب الاموال والمناصب. وما اظن احد يقصد هذا المعنى على ابن لادن وهو ايضا لم يرتقي الى سلّم العلماء الاجلاء.

24-06-2003, 11:33 AM	#2
طالب في امريكا عـضـو تاريخ التسجيل: Sep 2002 المشاركات: 85	السلام عليكم ... عزيز "سجين الرويس" .. يبدو ان الامر البس عليك ... واختلط لديك الحابل بالنابل و اعمتك الحقيقة البحتة التي لديك عن تصور الحق لدى الاخرين ... جميلة هي صور البطولة ... ولكن نخطي عندما نقارن مع وجود الفارق ... في الانجلينزي فية مثل يقول "لا تقارن التفاحة بالبرتقالة" do not compare apple with orange الم نسأل انفسنا لماذا اجمعنا على بطولة عمر المختار ... لانه وبكل بساطة لم ينقل المعركة الى بلاد اخرى ... حتى وان كانت بلاد العدو لانه يعرف امكانياته فسخر جهوده للداخل وتحرير وطنه. اقرأ ان شأت المقال الاخير للشيخ سفر الحوالي في كلمته للعلماء والشباب عندما قال لن نختلف لو ان " ما يسمى عبثا" غزوتي ننيورك وواشنطن" حصلت في افغانستان مثلا او العراق فلن يدينها احد ولكن عندما نقلت الاسترا تيجية الى خارج حدود المطلوب ونقلت ايضا الى بلاد المسلمين اختلفت الموازين. هنا يكمن الفرق بين المختار وبين ابن لادن. المسألة مسألة تخطيط سليم ومسألة اهداف يريد الشخص تحقيقها وليست مسألة انتقام شخصي على حساب جميع المسلمين. وهل هو اصلا مؤهل عسكريا حتى يواصل المعركة. لا طبعا. والدليل انه لم يقم باي عمل عسكري خاردي مشابه لما حصل في امريكا الا في بلاد السملين وللاسف. الامر الذي يجعلنا نفكر مرارا وتكرارا في ان ما قام به لم يخدمه هو في الدرجة اولى ولم يخدم القضية الاسلامية. انظر ماذا عمل عمر المختار عندما وضع هدفا له. ثم ان تسمية " الشيخ" لا تطلق الا على صنفين من الناس الاول: العلماء الاجلاء كالشيخ ابن باز وابن عثيمين والشيخ سلمان وسفر وغيرهم ومن السلف الصالح بطبيعة الحال. الثاني: التجار واصحاب الاموال والمناصب. وما اظن احد يقصد هذا المعنى على ابن لادن وهو ايضا لم يرتقي الى سلّم العلماء الاجلاء.